5 Simple Techniques For تقنية التعرف على الوجه
5 Simple Techniques For تقنية التعرف على الوجه
Blog Article
يمكن لنظام التعرّف على الوجه تحديد هوية شخص ما من خلال مقارنة الوجوه في صورتين أو أكثر وتقييم احتمالية تطابق الوجه. على سبيل المثال، يمكنه التحقق من أن الوجه الظاهر في صورة ذاتية تم التقاطها بكاميرا الهاتف المحمول يطابق الوجه في صورة بطاقة هوية صادرة عن الحكومة، مثل رخصة القيادة أو جواز السفر، ويمكنه أيضًا التحقق من أن الوجه الظاهر في الصورة الذاتية لا يطابق أي وجه في مجموعة من الوجوه التي تم التقاطها سابقًا. ما هي بعض استخدامات أنظمة التعرّف على الوجه؟
ما هي فوائد تقنية التعرّف على الوجه؟ في ما يلي بعض فوائد أنظمة التعرّف على الوجه:
يتحقق برنامج التعرّف على بصمات الأصابع من هوية الفرد من خلال مقارنة بصمات أصابعه ببصمة واحدة أو أكثر في قاعدة البيانات.
التحقق البيومتري للتطبيقات عبر الإنترنت. تستخدم العديد من التطبيقات عبر الإنترنت التعرف على الوجه للتعرف على المستخدمين.
تتفوق روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي على البشر في إقناع خصومهم في المناقشات
صندوق الهولوجرام ثلاثي الأبعاد.. إمكانية حضورك بمكانين في آن واحد
حماية. في العديد من حالات الاستخدام المذكورة أعلاه، يتم استخدام التعرف على الوجه للمصادقة والأمان.
.تحدثني عن جاراتها وعن فوائد تنشيف النعنع والميرمية، وتتابع باهتمام واتصالات متكررة مع شقيقي إبراهيم المتواجد حاليًا في معصرة البشارات...
تستخدم أنظمة أمان المقاييس الحيوية تقنية التعرّف على الوجه للتعرّف بشكل فريد على الأفراد أثناء إلحاق المستخدمين أو تسجيلهم للدخول، بالإضافة إلى تعزيز نشاط مصادقة المستخدم. وكثيرًا ما تلجأ الأجهزة المحمولة والشخصية إلى استخدام تقنية برنامج تحليل الوجوه لتوفير أمان الأجهزة.
تلتقط الكاميرا صورة ظلّية لليد وتقارنها بقاعدة بيانات. التعرّف على الصوت
زيادة اليقين. يمكن لأنظمة التعرف على الوجه تسجيل وتحديد الوجوه في الصور الفوتوغرافية التي يصعب على البشر اكتشافها. من خلال مطابقة الوجوه بدقة خوارزميًا، يمكن لأنظمة التعرف على الوجه أن تعزز عملية صنع القرار والتفكير البشري.
تعمل التقنية عن طريق ترتيب تسلسل الحمض النووي في المختبر، ثمّ مقارنته مع عينات في قاعدة بيانات.
تمت تحريره بواسطة: رلا العتوم - اخر تحديث : ١٤:٢٠:٠٤ ، ١٣ سبتمبر ٢٠٢٣ - مشاهدات نون : ٥٧٦
ومع ذلك، فقد كانت خطوة أولى مهمة في إثبات أن التعرف على الوجوه كان مقياسًا حيويًا قابلاً للتطبيق.